هيكل آرتميس هو معبد الإلهة اليونانية آرتميس. يقع بالقرب من قرية أية سوليك في تركيا وليس بعيدا عن ساحل بحر إيجة تم الانتهاء من بنائه حوالي 550 عاما قبل.الميلاد في إفسوس ولا يوجد شيء من بقاياه الآن، وكان يعتبر واحدا من عجائب الدنيا السبع.
ومنذ قديم الزمان كانت أرتيميس رمزا للصيد والمطاردة اما في افسوس فتعد مختلفة في شخصيتها تماما وكانت تمثل لسكانها رمزا للخصوبة
قام اهل افيسوس
ببناءمعبدا ل ارتيميس لأنها كانت في غاية الاهمية في نظرهم وكان يعتبر هذا المعبد من أدق وارقي معابد العالم القديم..
لقد تم بناء هذا المعبد عدة مرات ففي القرن السادس قبل الميلاد كانت هي المرة الاولي لبنائة حيث من قام بتشيدة فنان معماري يطلق علية اسم شيرسفرون وابنة ميتاجنس..
وقد قام مجنون يدعي هيروسراتوس وهو مواطن من افسوس بحرق المعبد وذلك كان عن قصد لتخليد ذكراة..
وبعد ذلك قد قامت السيدات ببيع جواهرهن لاعادة بناء المعبد وتكفل الملوك باقامة اعمدتة وقد تم استكمال البناء الجديد في عام 323 قبل الميلاد وتم تشيدة من الحجر الاسود المزخرف بالذهب والفضة والابنوس..
وقد كان الاسكندر الاكبر واحدا من اشد المعجبين بهذا المعبد والتي تصادف انة قد ولد في نفس اللية التي احرق فيها المعبد وعرض عليهم الاسكندر الاكبر ان يتكفل ببناء المعبد كاملا اذا ما وافق اهل المدينة بان يكتب اسمة علي المعبد وان يكتب ايضا ان المعبد اهداء من الاسكندر ولكنهم رفضو تماما ولكن لارضاء الاسكندر قام فنان يدعي ابيليس برسم لوحة للاسكندر مع فرسة وعلقت في المعبد...
وفي عام 262 قبل الميلاد قامو القوطيون باقتحام المدينة وتعرض المعبد مرة اخري للدمار الكامل ولم يعد بنائة مرة اخري ودفن في مكانة عندما تغير مجري النهر وكل ما تبقي منة هي بعض الاعمدة الموجودة الان في المتحف البريطاني
ومنذ قديم الزمان كانت أرتيميس رمزا للصيد والمطاردة اما في افسوس فتعد مختلفة في شخصيتها تماما وكانت تمثل لسكانها رمزا للخصوبة
قام اهل افيسوس
ببناءمعبدا ل ارتيميس لأنها كانت في غاية الاهمية في نظرهم وكان يعتبر هذا المعبد من أدق وارقي معابد العالم القديم..
لقد تم بناء هذا المعبد عدة مرات ففي القرن السادس قبل الميلاد كانت هي المرة الاولي لبنائة حيث من قام بتشيدة فنان معماري يطلق علية اسم شيرسفرون وابنة ميتاجنس..
وقد قام مجنون يدعي هيروسراتوس وهو مواطن من افسوس بحرق المعبد وذلك كان عن قصد لتخليد ذكراة..
وبعد ذلك قد قامت السيدات ببيع جواهرهن لاعادة بناء المعبد وتكفل الملوك باقامة اعمدتة وقد تم استكمال البناء الجديد في عام 323 قبل الميلاد وتم تشيدة من الحجر الاسود المزخرف بالذهب والفضة والابنوس..
وقد كان الاسكندر الاكبر واحدا من اشد المعجبين بهذا المعبد والتي تصادف انة قد ولد في نفس اللية التي احرق فيها المعبد وعرض عليهم الاسكندر الاكبر ان يتكفل ببناء المعبد كاملا اذا ما وافق اهل المدينة بان يكتب اسمة علي المعبد وان يكتب ايضا ان المعبد اهداء من الاسكندر ولكنهم رفضو تماما ولكن لارضاء الاسكندر قام فنان يدعي ابيليس برسم لوحة للاسكندر مع فرسة وعلقت في المعبد...
وفي عام 262 قبل الميلاد قامو القوطيون باقتحام المدينة وتعرض المعبد مرة اخري للدمار الكامل ولم يعد بنائة مرة اخري ودفن في مكانة عندما تغير مجري النهر وكل ما تبقي منة هي بعض الاعمدة الموجودة الان في المتحف البريطاني
إرسال تعليق